نقولا زياد ة كان ينقصه عام ليصبح عمره مئة عام... ويقضي قرناً بكامله ، كان هو واحداً من الشهود الكبار له وعليه. نقولا زيادة ، الرجل الموسوعي، لم يدع القلم يسقط من بين أصابعه حتى اللحظات الاخيرة
وسنواته التسع والتسعون التي عاشها كما يجب أن تعاش، لم تحل دون توقد ذهنه وتماسك وعيه وقوة ذاكرته. فظل المرجع التاريخي الذي كانت تحسن العودة اليه ترسيخاً لحدث ما او تصحيحاً لخطأ وحلاً لإشكال مختلفٍ عليه
No comments:
Post a Comment